الفرســان لخدمات الكمبيوتر والانترنت
السلام عليكم
عزيزنا الزائر يرجى التشرف بالدخول للمنتدى .ان لم تكن عضو وتريد الانضمام الى اسرة المنتدى
يرجى التسجيل وشكرا
إدارة المنتدى

الفرســان لخدمات الكمبيوتر والانترنت
السلام عليكم
عزيزنا الزائر يرجى التشرف بالدخول للمنتدى .ان لم تكن عضو وتريد الانضمام الى اسرة المنتدى
يرجى التسجيل وشكرا
إدارة المنتدى

الفرســان لخدمات الكمبيوتر والانترنت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الفرســان لخدمات الكمبيوتر والانترنت

كل ماهو جديد فى عالم الكمبيوتر والانترنت م/محمـد ياسـر غـالـى
 
الرئيسيةالفرســــانأحدث الصورالتسجيلدخول

.: عدد زوار المنتدى :.

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» بــــاتش PESEdit.com 2010 Patch 0.4
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Icon_minitimeالأحد مارس 28, 2010 7:19 pm من طرف محمد ياسر غالى

» ـاتـش الـدورى الـمـصـرى + امـم افـريـقـيـا 2010 (pes2010)
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Icon_minitimeالأحد مارس 28, 2010 7:08 pm من طرف محمد ياسر غالى

» الدولة العباسية
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 12:49 pm من طرف محمد سعيد

» أكواد الكول تون الجديدة لإتصالات - تامر حسنى - عمرو دياب
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 19, 2009 1:56 pm من طرف محمد ياسر غالى

» حصريامجموعة رائـعة من الخلفيات للموبايل لجميع الاذواق
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 19, 2009 1:52 pm من طرف محمد ياسر غالى

» طريقة انشاء مجلد مخفي لا يمكن اكتشافه
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 19, 2009 1:48 pm من طرف محمد ياسر غالى

» الاكواد لجوالات الجيل التالت وهى مجموعة اكواد مهمة جدا يارب تستفيدوا منها
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 19, 2009 1:43 pm من طرف محمد ياسر غالى

» مع دخول فصل الصيف برنامج معرفة درجة حرارة الهارد بدقة عالية HDDlife
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 19, 2009 1:40 pm من طرف محمد ياسر غالى

» حصريا برنامج SLOW-PCfighter 1.0.93 لاصلاح الأخطاء وتسريع الجهاز
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 19, 2009 1:32 pm من طرف محمد ياسر غالى

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد ياسر غالى
المدير العام
المدير العام
محمد ياسر غالى


عدد المساهمات : 83
نقاط : 54527
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/06/2009
العمر : 28
الموقع : https://elforsan-2010.ahlamontada.com

كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Empty
مُساهمةموضوع: كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت   كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت Icon_minitimeالجمعة أغسطس 07, 2009 4:15 pm

كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت 35

إخوتي في الله!!!!
لقد اشتقت الي المنتدي جدا جدا واشتقت الي القسم الاسلامي وادعو الله ان يكون رجوعي مقبولا منكم...
وبما أنّالخير؛ تفتّح الجنات، وتتنزل الرحمات، وترفع الدرجات، وتغفر الزلات.
في رمضان تهجُّد وتراويح، وذكر وتسبيح، في رمضان تلاوة وصلوات، وجُود وصدقات، وأذكار ودعوات، وضراعة وابتهالات.
حاجتنا إلى رمضان
إخواني المسلمين: إذا كان الأفراد والأمم محتاجين إلى فترات من الصفاء والراحة؛ لتجديد معالم الإيمان، وإصلاح ما فسد من أحوال، وعلاج ما جدّ من أدواء، فإن شهر رمضان المبارك هو الفترة الروحية التي تجد فيها هذه الأمة فرصة لإصلاح أوضاعها، ومراجعة تاريخها، وإعادة أمجادها، إنه محطة لتعبئة القُوى الروحية والخُلُقية، التي تحتاج إليها كل أمة، بل تتطلع إليها الأفراد والمجتمعات المسلمة، إنه مدرسة لتجديد الإيمان، وتهذيب الأخلاق، وشحذ الأرواح، وإصلاح النفوس، وضبط الغرائز، وكبح الشهوات.
في الصيام: تحقيق للتقوى، وامتثال لأمر الله وقهر للهوى، وتقوية للإرادة، وتهيئة للمسلم لمواقف التضحية والفداء والشهادة؛ كما أن به تتحقق الوحدة والمحبة والإخاء والأُلفة، فيه يشعر المسلم بشعور المحتاجين، ويحس بجوع الجائعين، الصيام مدرسة للبذل والجود والصلة؛ فهو حقاً معين الأخلاق، ورافدُ الرحمة، من صام حقاً: صفت روحه، ورقّ قلبه، وصلحت نفسه، وجاشت مشاعره، وأُرهفت أحاسيسه، ولانت عريكتُه.
فما أجدر الأمة الإسلامية اليوم أن تقوم بدورها، فتحاسب نفسها عند حلول شهرها، وما أحوجها إلى استلهام حكم الصيام، والإفادة من معطياته، والنهل من معين ثمراته وخيراته.
كيف نستقبل رمضان؟
أيها الإخوة: إن استقبالنا لرمضان يجب أن يكون - أولاً - بالحمد والشكر لله جل وعلا، والفرح والاغتباط بهذا الموسم العظيم، والتوبة والإنابة من جميع الذنوب والمعاصي؛ كما يجب الخروج من المظالم وردّ الحقوق إلى أصحابها، والعمل على استثمار أيّامه ولياليه صلاحاً وإصلاحاً؛ فبهذا الشعور والاحساس تتحقق الآمال، وتستعيد الأفراد والمجتمعات كرامتها، أما أن يدخل رمضان ويراه بعض الناس تقليداً موروثاً، وأعمالاً صورية محدودة الأثر ضعيفة العطاء، بل لعلّ بعضهم أن يزداد سوءاً وانحرافاً - والعياذ بالله - فذلك انهزام نفسي، وعبث شيطاني، له عواقبه الوخيمة على الفرد والمجتمع.
فلتهنأ الأمة الإسلامية بحلول هذا الشهر العظيم، وليهنأ المسلمون جميعاً في مشارق الأرض ومغاربها بهذا الموسم الكريم، إنه فرصة للطائعين للاستزادة من العمل الصالح، وفرصة للمذنبين للتوبة والإنابة، كيف لا يفرح المؤمن بتفتيح أبواب الجنان؟! وكيف لا يفرح المذنب بتغليق أبواب النيران؟! يا لها من فرص لا يحرمها إلا محروم! ويا بشرى للمسلمين بحلول شهر الصيام والقيام! فالله الله - عباد الله - في الجد والتشمير، دون استثقال لصيامه، واستطالة لأيامه، حذار من الوقوع في نواقضه ونواقصه، وتعاطي المفطرات الحسية والمعنوية!!
حقيقة الصيام
لقد جهل أقوام حقيقة الصيام؛ فقصروه على الإمساك عن الطعام والشراب؛ فترى بعضهم لا يمنعه صومه من إطلاق الكذب والبهتان، ويطلقون للأعين والآذان الحبل والعنان؛ لتقع في الذنوب والعصيان، وقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : { من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه } [رواه البخاري].
ولله درّ القائل:
إذا لم يكن في السّمع مني تصاون *** وفي بصري غضّ وفي منطقي صمت
فحظي إذن من صومي الجوعُ والظمأ *** فإن قلتُ إني صُمتُ يوماً فما صُمتُ
رمضان وحال الأمة
إخواني الصائمين: إنه ليَجدُر بالأمة الإسلامية التي تعيش اليوم مرحلة من أشد مراحل حياتها: أن تجعل من هذا الشهر نقطة تحوُّل، من حياة الفرقة والاختلاف، إلى الاجتماع على كلمة التوحيد والائتلاف، وأن يكون هذا الشهر مرحلة تغيّر في المناهج والأفكار والآراء، في حياة الأمم والأفراد؛ لتكون موافقةً للمنهج الحق الذي جاء به الكتاب والسنة، وسار عليه السلف الصالح - رحمهم الله - وبذلك تُعيد الأمة مجدها التليد، وماضيها المشرق المجيد، الذي سطّره تاريخ المسلمين الزاخرُ بالأمجاد والانتصارات في هذا الشهر المبارك؛ وما غزوة بدر الكبرى، وفتح مكة، ومعركة حطين، ووقعة عين جالوت، وغيرها إلا شواهدُ صدق على ذلك.
إخوة الإسلام: يحل بنا شهرنا الكريم، وأمّتنا الإسلامية لا زالت تعاني جراحات عُظمى، وتُعايش مصائب كبرى.
فبأي حال يستقبل المسلمون في الأرض المباركة من جوار الأقصى المبارك هذا الشهر الكريم، وهم لا زالوا يُعانون صَلَفَ الصهاينة المجرمين؟!
بأي حال يعيش إخوانكم المبعدون المشرّدون عن ديارهم وأهليهم وأموالهم؟! وما استمرار قضية أولى القبلتين، ومسرى سيد الثقلين، وثالث المسجدين الشريفين، ما استمرار تلك القضية المأساوية إلا تحدّ سافر من إخوان القردة والخنازير، لكل مبادئ الدين والعقل، والحق والعدل، والسلام والأمن.
بأي حال يستقبل إخوانكم المسلمون في أماكن كثيرة من العالم هذا الشهر الكريم وهو يعانون أبشع حرب إبادة عرفها التاريخ المعاصر؟! ويعانون حياة الجوع والتقتيل والتشريد؟!
رمضان مدرسة الأجيال
إخواني الصائمين: في رمضان تتربى الأمة على الجدّ، وأمة الهزل أمة مهزومة، في رمضان يتربّى أفراد الأمة على عفة اللسان، وسلامة الصدور، ونقاء القلوب، وتطهيرها من أدران الأحقاد والبغضاء، والحسد والغلّ والشحناء، ولا سيّما من طلبة العلم، والمنتسبين إلى الخير والدعوة والإصلاح؛ فتجتمع القلوب، وتتوحّد الجهود، ويتفرّغ الجميع لمواجهة العدو المشترك، ونتخلى جميعاً عن تتبع السقطات، وتلمّس العثرات، والنفخ في الهنّات، والحكم على المقاصد والنيات.
في رمضان: يطلب من شبابنا تحقيق دورهم، ومعرفة رسالتهم، وقيامهم بحق ربهم، ثم حقوق ولاتهم ووالديهم ومجتمعهم.
في رمضان: تتجسد ملامح التلاحم بين المسلمين رعاتهم ورعاياهم، علمائهم وعامّتهم كبيرهم وصغيرهم؛ ليكون الجميع يداً واحدةً، وبناءً متكاملاً؛ لدفع تيارات الفتن، وأمواج المحن؛ أن تخرق السفينة، وتفوّض البناء، ويحصل جرّاءها الخلل الفكريّ والاجتماعي.
في رمضان: تكثر دواعي الخير، وتقبل عليه النفوس؛ فهو فرصة اادعاة والمصلحين، وأهل الحسبة والتربويين: أن يصلوا إلى ما يريدون من خير للأمة بأحسن أسلوب وأقوم منهاج؛ فالفرصة مؤاتية، والنفوس مقبلة.
فاتقوا الله - عباد الله - وأدركوا حقيقة الصوم وأسراره، وتعلموا آدابه وأحكامه، واعمروا أيامه ولياليه بالعمل الصالح، وصونوا صومكم عن النواقض والنواقص، وجدّدوا التوبة وحققوا شروطها؛ لعل الله أن يتجاوز عن ذنوبكم، ويجعلكم من المرحومين المعتقين من النار بمنّه وكرمه.
هدي الرسول صلي الله عليه وسلم في رمضان
لقد كان أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان؛ يقول ابن القيّم رحمه الله: ( وكان هديه فيه عليه الصلاة والسلام أكمل هدي وأعظمه تحصيلاً للمقصود، وأسهله على النفوس، وكان من هديه في شهر رمضان: الإكثار من أنواع العبادة، وكان جبريل يدارسه القرآن، وكان يكثر فيه الصدقة والإحسان، وتلاوة القرآن، والصلاة، والذكر والاعتكاف، وكان يخصّه من العبادات بما لا يخصّ به غيره ).
وقد سار على ذلك السلف الصالح - رحمهم الله - حيث ضربوا أروع الأمثلة في حسن الصيام، وإدراك حقيقته، وعمارة أيامه ولياليه بالعمل الصالح.
واعلموا - إخواني المسلمين - أنكم كما استقبلتم شهركم هذا ستودعونه عما قريب، وهل تدري يا عبد الله هل تدرك بقية الشهر أو لا تكمله؟! إننا _ والله - لا ندري، ونحن نصلي على عشرات الجنائز في اليوم والليلة: أين الذين صاموا معنا فيما مضى؟! إن الكيّس اللبيب من جعل من ذلك فرصة لمحاسبة النفس، وتقويم إعوجاجها، وأطرها على طاعة ربّها قبل أن يفجأها الأجل، فلا ينفعها - حينذاك - إلا صالح العمل، فعاهدوا ربكم - يا عباد الله - في هذا الشهر المبارك على التوبة والندم، والاقلاع عن المعصية والمأثم، واجتهدوا في الدعاء لأنفسكم وإخوانكم وأمتكم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت 454
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elforsan-2010.ahlamontada.com
 
كيف نستقبل رمضان!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أرجو التثبيت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ..:: بيوتنا في رمضان ::..
» برنامج يومي في رمضان
» رمضان فوائد واحكام !!!
» كيف يستعد المسلم لشهر رمضان ؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الفرســان لخدمات الكمبيوتر والانترنت  :: اسلاميــات :: الخيمة الرمضانية-
انتقل الى: